المعلم المربي: شمعة لا تنطفئ
تحية إجلال وإكبار لكل معلم ومعلمة، شرفهم الله بحمل هذه الرسالة الخالدة، رسالة الأنبياء والعظماء.
- 🔸 تحية إلى رمز التضحية، الذي يهب وقته وجهده وماله، ليصنع جيلاً جديدًا مستنيرًا رغم تحديات العصر وتقلباته.
- 🔸 تحية إلى رمز القدوة، الذي لا يسمع طلابه منه إلا طيب الكلام وحسن الخلق، فهو نموذج يحتذى في سلوكه ومظهره.
- 🔸 تحية إلى رمز العطاء، الذي يعطي بلا كلل أو ملل، لا يملّ ولا يستريح حتى يرى طلابه وقد نهلوا من معين العلم والأدب.
- 🔸 تحية إلى رمز الثبات، الصامد أمام ضغوط الحياة وتقلبات القيم، فلا تهزه العواصف، لأنه يعلم أن الجيل القادم أمانة في عنقه.
- 🔸 تحية إلى الشعلة، التي تحترق لتنير طريق الآخرين، وتظل تضيء الدرب حتى النهاية.
ألم تسأل نفسك يومًا: من الذي صنعك؟
أليسوا هم أساتذتك الذين منحوك العلم، وغرسوا فيك القيم، ورسموا لك ملامح الطريق؟ إن كنت قد نسيتهم، فقد حان الوقت لتذكرهم، وتدعو لهم، وتكون امتدادًا لرسالتهم.
✨ إلى كل معلم مخلص، أنت نور في دروبنا، وأنت الأثر الباقي في حياتنا. ✨
9 Comments
مقال رائع
أحسنتم
أحسنتم القول
Bravo
بسم الله
بسم الله
ما شاء الله مجهود مميز
كلام جيد
ما شاء الله
استفدت كثيرا